dr.same :::وسام التميز:::
عدد الرسائل : 73 العمر : 65 رقم العضوية : 8 sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">منتدي عاشق الغروب((العاصفه))]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 13/03/2008
| موضوع: تقارير تشير إلي أوراق سرية في حياة هيلاري كلنتون تتمني ألا ت الخميس مارس 20, 2008 2:08 am | |
|
تقارير تشير إلي أوراق سرية في حياتها تتمني ألا تنكشف
لم تكن جذابة في شبابها ودفعت ملايين الدولارات لإجراء عمليات تجميل
اتهمت بالثراء غير المشروع عن طريق استغلال منصبها
استغلت فضيحة مونيكا بشكل جيد حتي تكسب تعاطف الشعب
إعداد: هيثم محمود الأشقر - مركز المعلومات/ الراية :
ولدت هيلاري رودهام كلينتون في مدينة شيكاغو عام 1947: وكانت السيدة الأمريكية الأولي لمدة ثماني سنوات بين عامي 1993-2001 أثناء تولي زوجها بيل كلينتون لمنصب الرئاسة الأمريكية. ثم أصبحت مباشرة بعد ذلك عضوة في مجلس الشيوخ لكي تمثل مدينة نيويورك.
وبدءًا من بداية هذا العام انخرطت في السباق الطويل نحو البيت الأبيض، وهي تريد أولا أن تصبح مرشحة الحزب الديمقراطي قبل أن تحلم بالوصول إلي البيت البيضاوي الشهير. فهل ستكون أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة يا تري؟ هل ستخلف زوجها علي هذا المنصب الرفيع مثلما خلف جورج دبليو بوش والده؟ لا شيء مستحيلا في هذا العالم.
لقد ولدت هيلاري في عائلة بورجوازية يمينية، والدليل علي ذلك أن والديها كانا من أتباع الحزب الجمهوري لا الديمقراطي. ولها اخوان أصغر منها هما هوف وطوني. وكانت رياضية ومتدينة في آن معا. فهي تنتمي إلي المذهب البروتستانتي الغالب في أمريكا، كما أنها تؤدي الشعائر والطقوس الدينية. وبالتالي فهي مسيحية ملتزمة ولكن من دون تعصب أو تزمت.
ومنذ البداية كانت ناجحة ولامعة في دراساتها علي ما يبدو. وقد شجعها والداها علي إتمام تعليمها الجامعي بعد أن لمحا فيها مواهب حقيقية لا تنكر. وهكذا دخلت إلي الجامعة النسوية الشهيرة: ويلسلي. وفي نهاية دراساتها الجامعية كرست أطروحتها لدراسة أعمال عالم الاجتماع الأمريكي: شاؤول ألنسكي. وفي عام 1969 دخلت هيلاري رودهام إلي كلية الحقوق الشهيرة في جامعة ييل.
وهناك التقت لأول مرة بذلك الرجل الذي سيصبح زوجها لاحقا: ويليام بيل كلينتون. فأحبته وأحبها وكانت القصة المعروفة. ويبدو أن الشاب بيل كلينتون كان خجولا في البداية علي الرغم من أنه أصبح زير نساء بعدئذ. فقد كان يكتفي بمراقبتها طويلا عندما تدخل إلي مكتبة الجامعة للدراسة.
إذا كنت تستمر في النظر إليّ هكذا فمن الأفضل أن نتعارف علي بعضنا البعض. أنا هيلاري رودهام أو أنت؟ فقدم نفسه عندئذ، وكان ما كان.. وبعد أن تخرجت هيلاري من جامعة ييل أصبحت محامية لامعة، وقد لعبت دورا ثانويا في إسقاط نيكسون عام 1972 عندما انضمت إلي اللجنة القانونية التي بحثت قصته ودرست بالتفصيل فضيحة ووترغيت.
ثم التحقت بزوجها بعدئذ في ولاية أركنساس عندما انخرط في الحياة السياسية المحلية هناك. وقد تزوجا عام 1975 وأنجبا طفلة واحدة هي تشيلسي التي ولدت عام 1980. وقد أصبحت هيلاري أستاذة في كلية الحقوق بجامعة أركنساس. وقد عينها الرئيس جيمي كارتر في أحد المجالس القانونية الرفيعة عام 1978، وهو العام نفسه الذي أصبح فيه بيل كلينتون حاكما لولاية أركنساس.
وعندما أصبح زوجها بيل كلينتون رئيسا للولايات المتحدة عام 1992 راحت هيلاري كلينتون تنخرط أكثر فأكثر في الحياة السياسية الأمريكية. ولم تكتف بواجباتها العائلية كما تفعل زوجات الرؤساء عادة. وربما كانت الأكثر تعلما وثقافة بينهن. ولهذا السبب فإنها لم تتردد عن الانخراط في القضايا العامة للبلاد. فشهاداتها العليا وإمكانياتها وتجاربها السابقة تسمح لها بذلك. وقد عينها زوجها كمستشارة لشؤون الصحة لديه في البيت الأبيض.
وتخوض هيلاري كلينتون حالياً معركة الترشيح لمنصب الرئيس الأمريكي داخل الحزب الديمقراطي، علي أمل أن يتم تسميتها مرشحاً رسمياً للحزب في انتخابات الرئاسة الأمريكية القادمة، وتدخل البيت الأبيض للمرة الثانية، وإذا كانت دخلت المرة الأولي كسيدة للبيت الأبيض من وراء زوجها سيد البيت الأبيض، فإنها هذه المرة عازمة علي الدخول سيداً للبيت الأبيض بحيث يتبعها زوجها بيل كلينتون مثلما تبعته في المرة الماضية.. ولكن بعد رحلة المعاناة الطويلة مع الزوج (اللعوب) تقول المعلومات بأن هيلاري كلينتون سوف يكافئها زوجها بالطلاق، بحيث تذهب هي إلي البيت الأبيض رئيسة للولايات المتحدة، ويذهب هو ليعيش مع إحدي حبيباته.. بعيداً عن هم وغم البيت الأبيض وفضائح الكونغرس.
وتشير صحيفة الديلي ميل بأن حبيبة بيل كلينتون الجديدة هي كارلا، وتقول المعلومات بأن الحبيبة الجديدة كارلا تتميز بالجمال الرائع ودفء العيون وليونة القوام، إضافة إلي أن هوايتها المفضلة هي (اصطياد حكام الولايات وسرقة وخطف اهتمامهم بزوجاتهم.. ولها تجارب مع الكثير من حكام الولايات الأمريكية).. وقد نجحت من قبل في اصطياد بيل كلينتون لأول مرة عندما كان حاكماً لولاية اركنساس الأمريكية، ويقال بأنها واصلت علاقتها معه عندما كان رئيساً للولايات المتحدة، ولكن لم يتم افتضاح أمر العلاقة، كما حدث في علاقته مع مونيكا.
ولكن ماذا عن الحياة السرية لهيلاري وهل لها فضائح تهدد وصولها إلي البيت الأبيض أو تؤثر علي مسيرتها.. هيلاري تحتفظ بأسرار شخصية قاتمة في صدرها ولا تود اطلاع الآخرين عليها خوفاً علي حُلمها الذي انتظرته طويلاً في أن تصبح اول امرأة تشغل منصب رئيس الولايات المتحدة الامريكية.
وأفادت بعض التقارير أن هيلاري تمتلك الكثير من الفضائح وهي تتمني من قلبها إلا تري تلك الفضائح النور أبداً.. وفيما يلي مجموعة من تلك الفضائح المثيرة.
ففي 26 يناير عام 1996 شهدت هيلاري كلينتون أمام هيئة المحلفين فيما يخص استثمارها في مؤسسة ويت واتر. وتمت إدانة ثلاثة متهمين هم: جيمس ماكدوجال وسوزان ماكدوجال وحاكم اركنساس جيم جاي تاكر في عدة تهم فيدرالية ليست مرتبطة بشكل مباشر بكلينتون، حيث عمل كل من بيل كلينتون وهيلاري في مؤسسة روز القانونية وبدأت الفضيحة بصفقة لبيع ارض بين الزوجين كلينتون وجيم وسوزان ماكدوجال.
ثم كانت فضيحة بيلينج حيث فقدت هيلاري كلينتون سجلات لائحة قانون وهي السجلات التي أثارت التساؤلات حول دور السيدة كلينتون في صفقة كاسل جراند وأمر ان تقدم للمحكمة في عام 1994. وقد ظلت تلك السجلات مفقودة من عام 1994 وحتي بداية عام 1996 حيث اتضح أنها موجودة في غرفة البيت الأبيض القريبة من مكتبها وقالت وقتها إنها لا تعرف كيف وصلت إلي تلك الغرفة.
ثم كانت فضيحة كاتل جيت وقدرة هيلاري كلينتون الغامضة علي تحويل استثمار قدره ألف دولار إلي 100 ألف دولار ربح في صفقات لبيع ماشية وهو قدر من الربح رأي الخبراء انه لا يمكن ان يتحقق في التعاملات التجارية العادية.
ثم كانت فضيحة كاسل جراند وهي برنامج لبيع عقارات رأي المنظمون الفيدراليون أنها كانت عارا. وقد وجد المراقب الفيدرالي العام في تقريره ان هيلاري كلينتون وجهت الأوراق القانونية التي كانت تستخدم بشكل غير قانوني لإيصال مئات الآلاف من الدولارات إلي سيث وارد حمو شريكها السابق ويبستر هوبيل.
كانت هناك أيضا فضيحة تشينا وهي التي وقعت في الولايات المتحدة وارتبطت بحملة غير قانونية للحصول علي تبرعات للحزب الديموقراطي. وكان المصدر الأخير لهذه الأموال من الحكومة الصينية.
وكشف صديق لبيل كلينتون وزميل دراسته الجامعية أن هيلاري هاجمت ذات يوم فتاة تزعم أن بيل كان علي علاقة آثمة بها وهددت بنشر تلك الفضيحة. ولو فعلت لكان في تلك القصة تدمير تام لحياتهما السياسية معاً.وكان بيل وقتها طالباً بالسنة الاولي بكلية القانون بجامعة يال، وقد قام باستدراج الفتاة إلي بيت يقع علي شاطئ ميلفورد بولاية كنكتيكت. وقد شاركه تلك المصيبة بعض رفاقه. ولكن تلك الواقعة التي كشفتها هيلاري جعلتها تقيم الدنيا ولا تقعدها حتي خافت الفتاة علي نفسها ومستقبلها إذا نشرت في وسائل الاعلام قصتها. غير أن هيلاري كانت تعلم أن ذلك يعرض للخطر مستقبل حياتهما السياسية التي كانت تحلم بها حتي في ساعات يقظتها لا سيما بعد أن قررت - وفي اصرار - الارتباط ببيل. ورغم ذلك ظلت وراء الفتاة وهددتها بأنها لن تترك تلك الواقعة تمر هكذا. وأوضح الصديق أن ذلك السلوك من هيلاري كشف انها إنسانة شرسة وعنيفة. واستسلمت الفتاة في نهاية الأمر وتركت بيل وشأنه وفرت بجلدها ورضيت من الغنيمة بالاياب، وتركت ساحة بيل لهيلاري وحدها. وانطفأ غضب هيلاري بعد الانتصار الذي حققته في تلك المعركة. وقررت اغماد سيفها . وقال المصدر الذي رافق الزوجين لأكثر من 30 عاماً ان هيلاري لما أصبحت ذات مكانة وسلطة لم تعد تخفي مساوئ زوجها بيل، كما كانت تفعل في السابق علي أيام الدراسة الجامعية في اوائل السبعينيات. ومضي المصدر يقول: بعد تعيين بيل حاكماً علي ولاية أركنساس، وظفت هيلاري بعض الجواسيس لمراقبة زوجها، علماً بأن بيل كان يفتخر بأن هيلاري تتصرف بقلب لا يعرف الرحمة في مثل تلك المواقف، وأنها تقضي علي كل خصومها بالقاضية في وقت وجيز. ورغم كل ذلك، فإن هيلاري كان يبدو عليها عدم الاهتمام كثيراً بخداع بيل وخيانته لها. فقد كانت بالفعل تصرع خصومها من الجنس اللطيف وتدافع عن زوجها بأن الاخريات هن اللاتي يوقعنه في حبائلهن . ولكن ظاهر هيلاري لا يعكس باطنها، فقد كانت الشكوك تكاد تقتلها بسبب عدم انضباط زوجها في تصرفاته مع النساء علي وجه الخصوص. وكانت هيلاري أحياناً تدافع عن بيل بأنها لا تستطيع اشباع رغباته، وأن بيل قد صارحها يوماً بقصورها عن اشباع تلك الرغبة لديه. ولكن هيلاري كانت جميلة ساذجة لا تعرف عن الحياة الزوجية الشيء الكثير لا تعرف ما هو طبيعي في تلك العلاقة وما هو أكثر من الطبيعي. ولكنها انزعجت من ملاحظة بيل حول علاقته الزوجية بها. ما دعاها إلي التماس استشارة احدي الطبيبات المتخصصة في ذلك المجال، والتي أكدت لها أنها لا تعاني من مشاكل عاطفية ولكن رغبتها في ذلك أقل بكثير من زوجها، ولكنها حذرتها من أنها لا تتوافق عاطفياً مع بيل، وانه يتعين عليها التماس سبل اخري للتقرب منه.
بيد أن نظرة هيلاري للأمور تذهب أبعد من تلك العلاقة، حيث أنها تري انه ثمة أشياء مشتركة كثيرة ومهمة تربط مصيرها وحياتها ومستقبلها بحياة بيل ومستقبله. لذا قررت هيلاري الصبر علي حماقات زوجها عملاً علي تحقيق أهدافها. ولعل هذا غيض من فيض زخر بهما كتابان جديدان شملا تفاصيل كثيرة ومثيرة عن أسرار حياة كلينتون الخاصة. وجاء أحد الكتابين بعنوان النساء في حياة كلينتون من تأليف كانديس جاكسون التي أوردت فيه تفاصيل دقيقة عن علاقة بيل مع سبع حسناوات. زعمت احدي هؤلاء النساء حسب الكتاب، وهي جونيتا برودريك، انها في سبتمبر من عام 1978م، تعرضت لاعتداء جنسي من بيل عندما كانت تعمل في دار للمسنين في ليتيل روك بولاية اركنساس، وهي يومئذ ابنة 35 ربيعاً. تقول برودريك انها فوجئت به يضع ذراعه حولها، وانها دفعته عنها بكلتا يديها وأخبرته بانها متزوجة. ولكنه عاود الكرة ثانية وحاول التمادي، ولكنها رفضت وحاولت التملص منه ولكنه قاوم مقاومتها له وفعل فعلته التي فعل. ووصفته بأنه شخص بغيض وشرس، ووصفت المؤلفة بيل بانه شخص مهووس جنسياً، متحرش بالنساء وسييء في استخدام طاقته. أما الكتاب الآخر؛ بيل كلينتون في البيت الأبيض من تأليف جون إف. هاريس، الذي شارك في حملة بيل الانتخابية في أركنساس، فقال فيه هاريس انه كان يناقش بيل حول مدي ملاءمته لتولي منصب رئاسة الولايات المتحدة، وهل هو شخص مستقر عاطفياً بما فيه الكفاية لشغل ذلك المنصب، بل قال عن بيل انه كان مصاباً ب اكتئاب سريري وفقاً لما جاء في أحد التقارير الطبية.
ورغم ما يقوله بعض المقربين من الزوجين من أن علاقتهما قد تنهار في أي لحظة بفعل تلك الترسبات القديمة، إلا انهما لا شك أكثر حرصاً علي استمرار رباطهما الزوجي ولو أمام الناس فقط وذلك خوفاً علي حياتهما المهنية خصوصاً من جانب هيلاري. يقول هاريس قال كلينتون: بعد فضيحة مونيكا لوينسكي ظلت النساء تسأل هيلاري: لماذا تريدين استمرار علاقتك معه؟! وترد عليهن هيلاري: أنا أسأل نفسي ذات السؤال، لماذا الاصرار علي استمرار العلاقة.
وهناك ايضا السيناتور جون سبنسر، الذي كان يتحداها علي المقعد في مجلس الشيوخ، وصفها بأنها لم تكن جذابة في شبابها وأنها لا بد أن تكون قد دفعت ملايين الدولارات لإجراء عمليات تجميل.
وردت كلينتون علي تصريحات سبنسر قائلة إنه لمن سوء الحظ ألاّ يكون لديك أي شيء إيجابي تقوله بشأن موضوعات وقضايا يمكننا معالجتها في بعض المناطق .
وكانت صحيفة نيويورك تايمز دايلي قد عنونت صدر صفحتها الأولي وفوق صورة لهيلاري الصغيرة في مرحلة الدراسة الثانوية بعنوان تزداد قبحاً .
وعلق سبنسر أمام سميث قائلاً هل رأيت صورة لها سابقا؟ لا أعرف لماذا تزوجها بيل كلينتون ؟ وتابع سبنسر قائلاً: لم يتغير الكثير فيها الآن.. باستثناء عمل كلف ملايين الدولارات ، وفقاً لما ذكرته الصحيفة.
| |
|
dr.same :::وسام التميز:::
عدد الرسائل : 73 العمر : 65 رقم العضوية : 8 sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">منتدي عاشق الغروب((العاصفه))]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 13/03/2008
| موضوع: رد: تقارير تشير إلي أوراق سرية في حياة هيلاري كلنتون تتمني ألا ت الخميس مارس 20, 2008 2:09 am | |
| ونفي مستشار هيلاري كلينتون، هاورد وولفسون، أن تكون السيناتور قد أجرت أي عملية جراحية أو أي شيء من شأنه تحسين مظهرها الخارجي. وأضاف وولفسون للأسف، هذه هي آخر التصريحات المغرضة والمؤذية، ضمن سلسلة طويلة من التصريحات المعادية التي طلع بها سبنسر طوال حياته المهنية، ومن المؤسف أن يختار الهجوم الشخصي في إدارة حملته الانتخابية .
واتهم المرشحون الديمقراطيون كلينتون بتغيير آرائها عندما تجد في ذلك مكسبا سياسيا، مستشهدين بمواقفها من العراق وإيران واتفاقية التجارة الحرة.
وقال منافسها المرشح باراك أوباما إن كلينتون تغير مواقفها عندما يبدو لها ذلك مناسبا لها من الناحية السياسية خصوصا حول العراق وإيران.
وقال لقد صوتت هيلاري من أجل الحرب ولإرسال قوات إلي العراق وبعدها قالت إنها صوتت من أجل حرب دبلوماسية .
أما السيناتور السابق جون إدواردز من كارولينا الشمالية فانتقد كلينتون لأنها صوتت مع قرار غير ملزم تبناه مجلس الشيوخ الشهر الماضي لإدراج حرس الثورة الإيرانية علي اللائحة السوداء للمنظمات الإرهابية.
وبعد أن اتهمها باعتماد لغة مزدوجة ، قال لن نسمح بهذه الخطوة نحو الحرب في إيران .
وبدوره هاجم السيناتور كريس دود من كونيتيك هيلاري كلينتون بحدة وقال إنها تدافع عن نظام معطوب وفاسد في واشنطن . متوقعا أن عددا كبيرا من الناخبين لن يمنحوها أصواتهم مهما كانت الظروف، وقدر عددهم بنسبة 50% من الناخبين الأمريكيين.
من جانبها دافعت كلينتون عن نفسها بقولها إنها تؤيد دبلوماسية متشددة لحمل إيران علي التخلي عن طموحاتها النووية وإنها عازمة علي وقف محاولات إدارة بوش لمهاجمة إيران. وقالت أنا لا أؤيد هذه الخطوة نحو الحرب ولكن لست مع عدم القيام باي شيء .
وتشير آخر استطلاعات الرأي إلي أن هيلاري كلينتون تتقدم ب26 نقطة علي منافسها الرئيسي باراك أوباما، ويأتي وراءهما في المرتبة الثالثة جون إدواردز.
وقد تعرضت هيلاري لعدة تحقيقات قضائية لكن أيا منها لم يؤد إلي إدانتها أمام المحاكم كما حصل لزوجها. فقد اتهمت بالثراء غير المشروع عن طريق استغلال منصبها أو بالأحري منصب زوجها. كما واتهمت بوضع العراقيل أمام التحقيق بحادثة موت أحد مستشاري زوجها: فانس فوستر. ولكنها خرجت بريئة في كلتا الحالتين.
ثم حصلت الفضيحة الكبري لزوجها مع الغادة الحسناء: مونيكا ليونسكي. وهنا فوجئ الناس بموقفها. فقد داست علي عواطفها ومشاعرها كزوجة مخدوعة ووقفت إلي جانب زوجها حقا أو باطلا. وراحت تنفي التهمة عنه علي الرغم من كل الدلائل التي تشير إلي تورطه . ولكن هناك من يقول عن استغلال هيلاري لقضايا زوجية في أمور سياسية وانتخابية؛ فهي كانت تعرف بعلاقة زوجها مع مونيكا لونيسكي قبل أن تنكشف للرأي العام، ولكنها آثرت الصمت علي الواقعة، وعندما تم فضح العلاقة استغلتها بشكل جيد حتي تكسب تعاطف الشعب مع زوجة مهدورة الكرامة وبالتالي تؤمّن انتقالا سلسا إلي مجلس الشيوخ.
وقد صدر كتاب يتحدث عن السيناتور هيلاري كلينتون بعنوان The Truth About Hillary أو حقيقة هيلاري يدخل في صلب خصوصياتها ويصفها بانها امرأة محبطة ومعجبة بالسحاقيات ويكشف كذبها في كتاب سيرتها الذاتية Living History إلا أن سخونة الكتاب تبدأ عندما يكشف مؤلفه، واستنادا إلي مصادر خاصة، أن هيلاري كلينتون معجبة بالسحاقيات وتتضامن معهن، وعندما كانت طالبة في جامعة ويلزلي كانت تربطها صداقة بطالبات سحاقيات - حسب تعبير المؤلف.
الكتاب هذا قام بتأليفه الصحفي كارل بيرنشتاين، الذي اشتهر قبل 35 عاماً بتغطيته، مع زميله بوب وودورد، فضيحة ووتر غيت ، التي أدت حينها إلي استقالة الرئيس ريتشارد نيكسون.
ويستند بيرنشتاين في كتابه، المؤلف من 640 صفحة، إلي شهادات ومقابلات أجراها مع أكثر من 200 شخص من أصدقاء هيلاري وزملائها ونقادها.
وأشار بيرنشتاين في مقابلة مع برنامج The Situation Room ، الذي تبثه محطة CNN ، أن تنقيبه وبحثه في حياة السيدة الأولي السابقة، أظهر أن الكتاب الذي قامت بتأليفه في العام 2003، والذي يعد سيرة ذاتية لحياتها، بعنوان تاريخ معاش قد تجاهل كثيراً من الأمور.
ولكنه استدرك قائلاً إن ذلك لا يعني هذا أن السيرة الذاتية كانت كذباً كلها ، معرباً عن اعتقاده أنها تصور شخصيتها كما تحب أن تري نفسها، كما أنها لا تعبر عن حقيقة حياتها .
وأضاف بيرنشتاين أن السيئ في تلك السيرة، أن هيلاري في حقيقتها أفضل من كتابها ، موضحاً أنها أكثر إثارة من كتابها، فهي قصة عظيمة .
وأحد الأمور التي تجاهلها ذلك الكتاب، كما يقول بيرنشتاين، كان وصفها لطفولتها في إلينوي. . إذ يروي بيرنشتاين في كتابه الجديد، نقلاً عن إحدي صديقات هيلاري، كيف أن أباها كان يسيء معاملة أمها، ويهينها .
ومما كشفه كتاب بيرنشتاين، هو أن زوج هيلاري، الرئيس السابق بيل كلينتون، أراد إنهاء زواجهما في العام 1989، حينما كان حاكماً لولاية أركنساس، لأنه كان علي علاقة بامرأة أخري، إلا أن هيلاري رفضت ذلك. ويذكر الكتاب أنها ناضلت من أجل أن تحافظ علي زواجها وعلي عائلتها معاً . وأضاف بيرنشتاين أن سيدة البيت الأبيض السابقة، بعد أن أصبحت عضواً في مجلس الشيوخ عام 2001، تمكنت من التخلص من العجرفة التي عرفت بها.
وقد رفضت السيدة كلينتون المشاركة في الكتاب، فهي، برأي بيرنشتاين، لم تكن تريد أن يروي قصتها شخص آخر عداها .
ويذكر أن حملة هيلاري رفضت التعليق علي ما ورد في كتاب بيرنشتاين، ووصفته بأنه مجرد قصص قديمة وضعت في قالب جديد .
| |
|
ابو وطن ::مشرف عام علي المنتدي::
عدد الرسائل : 1005 العمر : 32 الاوسمة : sms :
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
| موضوع: رد: تقارير تشير إلي أوراق سرية في حياة هيلاري كلنتون تتمني ألا ت الأربعاء يوليو 09, 2008 3:40 am | |
| مشكوراخى الكريم على الموضوع | |
|